
يمكن للرافعة المالية أن تؤثر في عملية التداول من خلال زيادة احتمالية خسارة جزء كبير من المحفظة المالية في حالة انخفاض الأسعار الأمر الذي يزيد مخاطر فقدان رأس المال.
الخسائر جزء من التداول – لا تدعها تؤثر على قراراتك العاطفية.
تحديد القيمة العادلة لأسعار الأصول المالية، ومن ثم معرفة إذا كان هذا الأصل يمثل فرصة استثمارية حقيقية من عدمه.
ما هي النقطة؟ ما هو اللوت؟ ما هي الرافعة المالية؟ ما هو التداول بالهامش؟ ما هو التحليل الفني؟ ما هو السبريد؟ المؤشرات الرئيسية
لذلك، فإن إدارة مستويات المخاطر بطريقة تقلل من الخسائر وتعظم الأرباح هي مهارة أساسية لكل متداول.
إدارة المخاطر تتطلب منك تغيير طريقة التفكير من تحقيق الأرباح السريعة إلى بناء استراتيجيات مستدامة.
يساعد ذلك على تحديد العوائد المتوقعة من الصفقات، وبالتالي التمكن من اختيار الصفقات التي تحقق عوائد أعلى بحيث أنه في نهاية الصفقات تكون الإمارات المكاسب من الصفقات الناجحة -أي المربحة- أعلى من الخسائر التي نتجت عن الصفقات الخاسرة.
لمساعدتك على إخراج عواطفك من المعادلة والتداول بموضوعية، فإن الاحتفاظ بدفتر أو سجل لعمليات التداول الخاصة بك يسمح لك بتحسين استراتيجياتك بناءً على البيانات السابقة - بدلاً من مشاعرك.
إليك مجموعة من القواعد الأساسية التي تساعدك على التداول بذكاء وتقليل المخاطر.
استراتيجيات قديمة: الاعتماد على استراتيجيات تداول غير فعالة أو قديمة يزيد من التعرض لظروف السوق غير المتوقعة.
فيما يلي بعض من أكثر تقنيات إدارة المخاطر فاعلية والتي يجب تطبيقها عند تنفيذ صفقاتك اليومية:
المساعدة على توقع الاتجاهات التالية ومستقبل حركة أسعار الأصول المتداولة.
يعد التداول اليومي أحد طرق التداول الشهيرة والأوسع انتشاراً، ويُقصد بها بيع وشراء الأدوات المالية المختلفة خلال الجلسة نفسها، أي أنها تتم عبر صفقات سريعة تستغرق مدداً زمنية تتراوح ما بين بضع ثوان وحتى يوم واحد على أقصى تقدير، ويتطلب هذا النمط من التداولات يتطلب القيام الامارات بعدد أكبر من الصفقات بهدف جنى عائد إجمالي مترفع من خلال تراكم الأرباح اليومية البسيطة.
أمّا استراتيجية التنوع في سوق الفوركس تتحقق من خلال تداول عِدة أزواج من العملات.